تكنولوجيا واقتصاد

“سالي عزت تطلق مبادرة صنايعية من دهب لتمكين الشباب وإحياء التعليم الفني لدعم الاقتصاد الوطني”

في ظل التحديات الاقتصادية وزيادة الطلب على المهارات الحرفية، تأتي مبادرة “صنايعية من دهب” كحل عملي لإعادة إحياء التعليم الفني وتعزيز دوره في تنمية الاقتصاد. المبادرة تهدف إلى إعداد جيل جديد من العمالة الماهرة التي تدعم الصناعات المحلية وتفتح أبوابًا جديدة للنمو والتطور.

رؤية المبادرة
تغيير المفاهيم: تحويل التعليم الفني إلى اختيار أساسي ومهم في تشكيل مستقبل الشباب.

تدريب متخصص: تقديم برامج عملية تغطي احتياجات السوق المحلي والدولي.

دعم المرأة: تمكين السيدات المعيلات عبر التدريب وإتاحة فرص العمل.

تعزيز الإنتاجية: خلق بيئة تدعم الصناعات المحلية وتزيد تنافسيتها.

أهداف المبادرة

خلق فرص عمل مستدامة: تدريب الشباب وتوجيههم لسوق العمل.

دعم الاقتصاد المحلي: تعزيز جودة الإنتاج وزيادة فرص التصدير.

تمكين الكفاءات: تحسين مستوى معيشة العاملين في الحرف والمهن اليدوية.

خطوات عملية

ورش تدريبية عملية: تخصصات مثل النجارة، الكهرباء، الحدادة، والصناعات الخفيفة.

تسويق المنتجات: معارض للحرف اليدوية لتعريف الجمهور بجودة المنتج المحلي.

توعية المجتمع: حملات إعلامية لتغيير النظرة السلبية عن التعليم الفني.

توظيف مباشر: ربط المتدربين بالمصانع والشركات لتوفير فرص عمل حقيقية.

قطاعات مستهدفة

الصناعات التحويلية: مثل الملابس، الأثاث، والصناعات الغذائية.

الصناعات التقنية: الإلكترونيات والكهرباء.

الحرف اليدوية: كصناعة المجوهرات، النحت، والفخار.

التخصصات الصحية والتجارية: لتوسيع نطاق المهارات المكتسبة.

تأثير المبادرة

خفض البطالة: خلق فرص عمل تضمن حياة كريمة للشباب.

رفع الكفاءة الإنتاجية: تزويد السوق بعمالة ماهرة تحسن جودة المنتجات.

تحقيق العدالة الاجتماعية: ضمان حقوق العاملين وتحسين أوضاعهم.

رسالة إيجابية

“صنايعية من دهب” هي دعوة للإيمان بإمكاناتنا المحلية. المبادرة تؤمن بأن شبابنا يمكنهم بناء مستقبل قوي ومستدام إذا حصلوا على الدعم والتدريب اللازمين. بتطوير الصناعات المحلية وتقدير العمل اليدوي، نقترب أكثر من تحقيق اقتصاد وطني قوي ومستقر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *