رئيس “القومي” الأمين أسعد حردان:البابا فرنسيس نادى بوقف الحروب والظلم.. وكرس معادلة التمييز بين الحق والباطل
رئيس “القومي” الأمين أسعد حردان:
البابا فرنسيس نادى بوقف الحروب والظلم.. وكرس معادلة التمييز بين الحق والباطل
صدر عن رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الأمين أسعد حردان البيان التالي:
في رحاب إحياء الجمعة العظيمة وعيد القيامة المجيد، يرحل الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس، بعد حياة غنية بالمواقف الصلبة دفاعاً عن الإنسان وعن قيم الحق والحرية والعدالة الإجتماعية.
برحيل البابا فرنسيس في ظل ظروف دقيقة تمر بها الأمم والشعوب، يفقد العالم كله، صوتاً صارخاً ينادي بالمحبة سبيلاً للخلاص، وبالحفاظ على القيم الإنسانية بكل معانيها، وبوقف الحروب وكل أنواع الإعتداءات والظلم بحق الشعوب التي تتعرض للعدوان، خصوصاً شعبنا في فلسطين المحتلة ولبنان، الذي تتواصل بحقه جرائم الإبادة والقتل من قبل كيان الاحتلال الصهيوني.
شاء القدر أن يكون البابا فرنسيس، على رأس الكرسي الرسولي، في مرحلة استثنائية من تاريخ الإنسانية، ليكرس بإيمانه وحكمته ومواقفه معادلة التمييز بين الحق والباطل، وبين شريعة الغاب وشريعة الإنسانية الحقة. وبهذه القناعات – الثوابت وضع البابا فرنسيس الحجر الأساس لديمومة القيم والمناقب، بوصفها سفينة النجاة لكل البشر.
وعلى رجاء القيامة، سلام لروح البابا فرنسيس، وأحر التعازي لحاضرة الفاتيكان وكل مريديه.
صدر عن رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الأمين أسعد حردان البيان التالي:
في رحاب إحياء الجمعة العظيمة وعيد القيامة المجيد، يرحل الحبر الأعظم قداسة البابا فرنسيس، بعد حياة غنية بالمواقف الصلبة دفاعاً عن الإنسان وعن قيم الحق والحرية والعدالة الإجتماعية.
برحيل البابا فرنسيس في ظل ظروف دقيقة تمر بها الأمم والشعوب، يفقد العالم كله، صوتاً صارخاً ينادي بالمحبة سبيلاً للخلاص، وبالحفاظ على القيم الإنسانية بكل معانيها، وبوقف الحروب وكل أنواع الإعتداءات والظلم بحق الشعوب التي تتعرض للعدوان، خصوصاً شعبنا في فلسطين المحتلة ولبنان، الذي تتواصل بحقه جرائم الإبادة والقتل من قبل كيان الاحتلال الصهيوني.
شاء القدر أن يكون البابا فرنسيس، على رأس الكرسي الرسولي، في مرحلة استثنائية من تاريخ الإنسانية، ليكرس بإيمانه وحكمته ومواقفه معادلة التمييز بين الحق والباطل، وبين شريعة الغاب وشريعة الإنسانية الحقة. وبهذه القناعات – الثوابت وضع البابا فرنسيس الحجر الأساس لديمومة القيم والمناقب، بوصفها سفينة النجاة لكل البشر.
وعلى رجاء القيامة، سلام لروح البابا فرنسيس، وأحر التعازي لحاضرة الفاتيكان وكل مريديه.